شِدّ انتباهك في حضوري وهِزّه

.........خلك معي يا فاقد الذوق واعي



علّم برستيجك نظامي ورِزّه

........فهّم شياطينك فنون استماعي



للمهزلة وقت(ن) وللجد حزّه

........وما للحكي في بعض الاحيان داعي



مااستدرجك بالكاد مثلك أكزّه

........ ويكشف لنا خافيه وامره يشاعي



أية رجل لعنة وجيه(ن) توزّه

........ كيف الأسد يتبع جموع الضباعي!



أية قوي كلمة غبي تستفزه

........ يعلى نباحه يحْسب انه شجاعي



أية شهم تفنى حياته وكنزه

..........يغري بنات الليل واهله جياعي



أية وفي والديره اللي تعزّه

......... كفه يعاون خصمها ما يراعي



أية خوي ما بين نزحه ونزّه

......... بالضيق مقفي والرخا له متاعي



لا تحتري من أقرب الناس فزّه

........ وانته لها يا صويحبي منت ساعي



علّيت شخصك واثبت اليوم عجزه

........ قلت ارتفع قال الزمن: بوس قاعي



ابك الرجولة فيك تحتاج دزّه

........ حاولت فيها بس عيّا ذراعي



شوف الألف تقرا ولو دون همزه

........ هذي انا دونك وهذي طباعي



أصبعي ولامنّه عصاني أجزّه

........ ياكيف ابي مخلوق همه خداعي



ولأن قدري شامخ(ن) فيه عِزّه

........ هذي مقولة صغتها باقتناعي:



من لا حشم قدرك مع الباب لِزّه

........ والشيخ ما يبكي إذا غاب راعي..





دورتك البارح في ليلي ولا جيت


ويش فيك؟؟ قلي؟؟ ليه ماجيت يمي

احس اني من كل البشر صدق مليت

حسبي عليك... البارح فـــــار دمي

لوما طردت ابليس عني وصليت

يمكن اموت الصبح من زووود همي

من دون ناسي كلهم قد تعليت

ابوي... وانتي... وقبلكم هيبت امي

تدرين لو قالو تمن وتمنيت

انك من الجيران.. او بنت عمي

مادري لو اني في بيوتي تماديت

لكن دموعي.. لامست طرف كمي

ادري باني ماكتبتك ولا بيت

لانك قصيده وسط صدري تتمي

يقراك كل الناس لو اني ماتغنيت

في وسط عيني ولو ماينطقك فمي

لَا تَعْتَذِرُ..




مَا لِلْهَجْرِ مِنْكَ تَبْرِيْرِ

( وَصَدَّكْ بَلَيَّا ذَنْبٍ وَالْلَّهُ ظَّلِيمُهُ ..)

مَا صَارَ لِيَ بَعْدَكَ يَفُوْقُ ايً تَصِوَيرّ

تَجَدَّدَتَ كُلِّ الْجُرُوحَ الْسَّلَيُمَهْ

بَعْدَكَ لَعِبٌ بِيَ هَاجِسِيّ وَالتِفَاكِيّرِ

وَقَلْبٌ جَرِيْحْ وَرُوِحُ صَبَّ مُهَيَّمَهُ

مَاغِيْرْ اسْلِيٍ خَاطِرِيْ بِالْمَشَاوِيّرِ

ارْوَحِ وَارْجَعْ .. وَالْهَوَاجِسِ مُقِيْمُهُ

انّ كَانَ صَدِكْ مَاخَذَكْ عَنِّيْ لِغَيْرِ

رووووُوحُ وَلَوْ انْ الْخْسَايَرِ وَخِيَمَهُ

فَانٍ كَأَنَّهَا عَنِّيْ خَذَتِكَ الْمَقَادِيْرُ

فَالْعَفْوَ عِنْدَ الْمُقْدِرَهِ فِيْهِ شِيَمِهِ

يَا مَرْحَبَا وَالْحُبُّ كُلِّهِ مَعَاذِيْرَ

تَشْفَعُ لَكَ ايَّامٍ الْغَرَامِ الْقَدِيمَهُ

يَوْمَ الْهَوَىَ لَا دَارْنِيْ مِنْكَ عَصِيْرُ

اظمْ فِيْ صَدْرِيْ مِنْ اجْلِكِ نَسِيْمَهُ

وَالْيَوْمِ اصْبِرْ خَاطِرِ الْوَجْدِ تَصْبِيرٌ

وَاقُوْلُ صَدِكْ عَقِبَ وَصَلَكِ جَرِيْمَه



ياكبرٍ قسـىٍ جـرٍح آلسنيـنْ .. وٍيعنـيٍ ...


رٍجلْ آلحزٍيـنْ آللـيٍ علـىٍ حـدٍ آلإدٍرٍآكْ

هذآ أنـآ .. يـوٍم أخلـف آلوٍقـتْ ظنـيٍ ....

آلحـزٍنْ حزٍنـيٍ .. وٍآلسوٍآيـآ سوٍآيـآكْ

بكيـتْ .. وٍأبكيـتْ آلعيـوٍنْ .. وٍبكنـيٍ ...

تعــــااآلْ .. شفنـيٍ كـلْ مـآ حـآنْ ذٍكـرٍآكْ

كـم وٍآحـدٍ جآنـيٍ بـعـدٍكْ وٍسألـنـيٍ ...

شخبآرٍ منْ [.. حبيـتْ وٍأقفـىٍ وٍخـلآكْ ..] .،؟

وٍأصـدٍ .. وٍآلحـزٍنْ آلخفـيٍ ممتحـنـيٍ ...

وْأنْ قلتْ: منهوْ .؟ .. قيلْ : مآهوٍب يخفآكْ

(قيلْ : آلعوٍض .. قلتْ : آلعوٍض مآ شحنـيٍ ...

وٍآللهْ لآ هـــــذآ .. وٍلآ ذآ .. وٍلآ ذٍآكْ )

يـآ مـآ بعضهـم مرٍنـيٍ مــآ فتـنـيٍ ...

يآ جعـلْ مآهـم بـ آلعـوٍض فـيٍ محيـآكْ

آللهْ لآ يجبـرٍ عـزٍآ .. مــنْ عذٍلـنـيٍ ...

مآ جآهْ مآ جآنـيٍ .. وٍلآ جـآهْ مـآ جـآكْ

وٍآلليٍ عـذٍلْ وٍيقـوٍلْ ..[ لـوٍ وٍ لـوٍ أنـيٍ ].. ...

[.. جعلْ يعشق لـهْ وٍآحـدٍ كنـهْ إيـآك ..]

مـآ فيـهْ شـيٍ فـيٍ حيآتـيٍ غبـنـيٍ ..

آلآ نهآرٍ أقفيـتْ .. وٍأنـآ أسمـع إبكـآكْ

آللهْ مــنْ جــرٍحٍ قـدٍيـمٍ .. مكـنـيٍ ...

أمدٍآكْ نزٍفـهْ لكـنْ .. آدٍوٍآهْ مـآ أمـدآكْ

علـيٍّ كـم جــآرٍ آلـزٍمـآنْ وٍطعـنـيٍ ...

أسمع صـدٍىٍ صـوٍتْ آلمعآليـق تنخـآكْ

وٍينْ أنتْ .؟ يآلليٍ كـل مـآ غبـتْ كنـيٍ ...

وٍآقف علـىٍ بـآب آلأمـل .. وٍأتحـرٍآكْ

ليتكْ تعرٍف تخوٍنْ .. وٍأقـوٍلْ: ..[ خنـيٍ ].. ...

علـىٍ آلأقـلْ آلقـىٍ سبـب .. وٍأتنسـآكْ

وٍليـتْ آلزٍمـنٍ فـ محبتـكْ .. مـآ خذٍلنـيٍ ...

وٍليتْ آلهجرٍ منْ طيب خآطرٍكْ .. وٍرٍضـآكْ

لـوٍ أنْ قرٍبـكْ وٍآلـوٍصـلْ .. بـ آلتمـنـيٍ ...

ما غبت عـن عينـي كثـر مـا اتمنـاك

(خآيف يطـوٍلْ آلبعـدٍ ..[ وٍتسـج منـيٍ ]..

[.. وٍيآخذٍ مكآنكْ ..] شخص .. مآهوٍب يسوٍآكْ

وٍش عآدٍ أسوٍي يوٍمـكْ أقفيـتْ عنـيٍ .؟ ...

لآ أنآ أتبعٍ آلمقفـيٍ .. وٍلآ أحـب فرٍقـآكْ )

غِيْبِتِك لَّو هِي دَقِيْقـه تَعْتِبـر صـدّه ..الْوَقْت دُوْنَك سُجِن وَغِيَابُك اسِيَاجـه

لَا تَعْتَذِر لِي تَرَى مَاعـاد فـي شـدّه .. اعِيْد حُكِي ٍ.. يَكْوَد الْصـدُر مِخْرَاجـه

دَامَه يُوْصَف بِجـوَد ابِيـك وَبَجـدّه ... وّشْلّوُن تَبْخَل عَلَى الْمَجـرُوْح بِعِلَاجـه؟

ووّشْلُون قَاوَااك قَلْبـك رِدَه وَصـدّه .. مَع انَّه بَيِّن عَلَيـه الْضَعـف وَالْحَاجـه..

يَاقـو قَلْبـك بـرَد ايْمَيـنـك وَرَدَّه .. بَخِلَت بِمُصَافِحـه وارِهِيـت بِحَرَاجـه

لَو مَاسَقَى غَيْم عَيْنِه جَرِّهـدَي خـدّه .. تـرَاه يَبْكـي وَقَلْبـه يُلِحـق اخِلاجـه

وَلَو شِفْتَه يُمَازِحك تـرَاه مـن جـدّه .. الْضَّحِك عَن دَرْب ضَيِّق الْصَّدْر مَاعَاجِه

غَيْر الْغَلَا وَالْوُلـه عَلَيـك وَش حـدّه؟ .. يـادَرِّب لَيْلـه ويامِسـرَاه وَسِرَاجـه

كِنَّه يَعْرِفْك قَبْل يَلْقـاك مـن مـدّه .. مَع ان مَابَيْنـك وَمـا بَيْنـه امْوَاجـه

هَوَاك بـدَو ٍ نـوَوَا لِلْقَلـب بِالْشـدّه .. وَرِيَاض قَلْبِي لِشُوف الّبـدَو مُحْتَاجـه

وَالْوَصْل..بَحْر ٍ مَتَى انْت بِتْسَمِّح ابِمْدِه ... الْسَّيْف صَبْرِي وَبَحْرِك شـح بَامْوَاجـه

وَفَرَاغ قَلْبِي غُلَاك ارِهَى عَلـى سـدّه .. لَيْتَك تُشَوَّف الْغـلَا وَابْرَاجـه وَعَاجـه

اقْوَى رِيَاح الْعَذَل مـا تَقـدُر تِهـدّه.. وَالَّا الْجَفَا لـو تَنَفـس هـدَم ابْرَاجـه

تُغَانـم الْوَصـل لـن الَبَعـد لَابــدّه .. يَاتِيْك فِي يَوْم ثُم يَاخـذَك بَادْرَاجـه

الْلِي لِي انَّك تَلِيـن وَتَتـرّك الَشـدّه .. وَالَّلُي لَك انِي مَا سْوَلَف بِك لَهُرَاجـه

غَالِي وِتْبُخـل عَلـي وَتَطـوَل الْصـدَه .. الْلَّه يُسَامـح غـلَاك وَيَلْعـن الْحـاجـه





هَذِيْ تَنَاهَيِدِيْ وَهَذَا عَذَابِيّ


.{ وَالشَايِبُ }.

الْلِيْ مِرَتْكِي ذَاكَ هَمِّيْ

عَفْوَا.. نَسَيْتُ اعْرِفُكِ فِيْ

.. ] جْنَابِيَ [ ..

انَا الْحَزِيِنْ ... ابْنِ هَمِّيْ وَغَمِّي

اجْلِسْ عَلَىَ قَلْبِ (نَ) مِنْ ايَّامٍ طَابِيِّ

وَخُذْ رَاحَتِكَ وَالْبَيْتِ بَيْتِكَ يَاعَمَّيَ .

تُفَضِّلُ اقْدَعْ مِنْ ثِمَارِ اكتّأَبيّ ..

وَسّمْ وتَقَهَوَىْ مِنْ فَنَاجِيْلُ دَمِيَ .

وَاشْرَبْ مِنْ دُمُوْعِيْ بِكَاسِ اغْتِرَابِيَ

وْسِوَلُفِ عَلَىَ كِيِفَكْ لَيا طَابَ ذَمّيّ




اوَّلَ اسُوْلِفْ لَكِ


اذَا زَارَنِيْ ضَيْقٍ..

وَالْبَارِحَهُ سَوْلَفْت لِلْضَيْقِ عَنّكْ

صَارَحْتُهُ بِكُلِّ الْلَّذِيَ فًـ الْمَعَالِيْقِ

وَقُلْتُ لَهُ: أَنَّكَ ..وَأَنَّكَ...وَأَنَّكَ

وَحُطَيْتِ رّاسِيّ فَوْقَ صَدْرَهُ عَلَىَ الرِّيَقِ

وَيَوْمِهِ بُكَا مِنْ ضِيْقِتِيْ قُلْتُ : كَنَّكَ!!

يَقُوْلُ :



وَشْـ لَكِ تَشْكِيْ لِلْمَخَالِيقِ؟!

وَاقُوْلُ :



هَذَا غَـيــْرُ !! لَا تُسِئْ ظَنُّكَ!!





احسب انّي بقاوم ضيقتي لامشيت


ماهقيت الفراق يهز فيني شعره

صاحب الليل ,, شوف الليل لمّا سريت

مرني ,, بس من دونك عجزت اسهره

لاتلوم الدموع ,, ان ضاع حلم ,, وبكيت

جرّب تحب واحد,, عقبها تخسره

من كثر منت غااالي ,,

بالطواري لفيت

يا أول انسان ينساني

,, (وانــا اذكــــره )

خلني اسكر عيوني متى مابغيت

مقدر اشوفك الا وعيني مسكره

لاتحسب الجفا عادي ,, وانا ماسليت

كل طري يجيبك لي ,, اقوم اشكره


مَاقِلّتٍ لِكُ: هالسَّهرُ بيتَعَـبْ أَهْدَابْـكُ


بَسّ طَاوعَيْنِيّ .وَمُدِّي جَفْنِكِ وَنَامَـيُ

خِلَيْنِـيُ اسُّهُـرَ لِعَيْنِـكُ واتُغْنَـى بَـكُ

وَافْتَحْ شَبَابِيْكْ حُزْنِيْ وَاطْلِقْ احْلَامِيِ

كَفَّكِ يَسُوْلِفْ لَكُفْيَ قُصَّـةِ خِضَابِـكُ

وَانَا اسْتَميحَهُ واسُوَلفْ لَهُ عَنْ الْامِّيِّ

كَمْ لِيَ وَانَا ارَقِبُ دَفَاكَ بِوَحْشَةِ غِيَابَكْ

يَوْمَ الْجَفَا صَبَّ بَرْدَهُ دَاخِلَ عَضّامِي..

فُصِّلَتْ لِيَ فُسْتَانٌ حُزْنٍ وَلَبِسْتَهُ


ظَنُّكَ يَلِيْقُ بِعُرْسٍ الْأَوْجَاعِ ثَوْبَيْ !



وَخَضَّبَتْ كُفِّيْ بِالْدُّمُوْعِ وَنَقَشْتُهُ

تِذْكَارِ [ لَيْلَةُ حُلُمٌ ] مَاتَ بِذُنُوْبِيْ !



بُنِيَتْ بَيْتِكَ فِيْ خَفْوّقِيّ وَسَكَّنَتْه

جِيّتْ اسْكِنُهُ مَعَكَ لَكِنْ غُدُوبِيّ !



تُشَوَّفُ هَمِّيْ يَوْمَ عَنْكَ سَتَرْتَهُ

بِانَّتْ دَلَايلَ حَسْرَتِيّ مَعَ عُيُوْبِيْ



حَبَّ الْسِّنِيْنَ الَّلِيْ بِيِدِّي بِذْرَتَهُ

.هَبَّتِ عَلَيْهِ آسَّمُوْمْ وَاعُلِنَ هُرُوْبِيْ



مَدَّيْتُ كَفَّكِ بِالْوِدَاعِ – وَنَهَرْتُهُ

وَأَقُوْلُ : تُكْفَى لَا تَعْجَلْ غَرَوَبَيِ



هَتَّانَ خَيْبَةَ حُلُمِيْ بِكَ كَمْ هَطلْتِهُ

وَلَا قُلْتُ [يَكْفِيَ] لِدَمْعِ قَالَ: [دُوْبِيْ] !



حَتَّىَ فَتِيْلِ الْشَّمْعَ يَالَلَيْ شُعْلَتَهُ

آَخَرَ دُمُوْعُ الْبَارِحَهْ لَكِ سُرُّوْا بِيَ




عُيُوْنِكِ وَبَسْمَةَ شَفَاكَ وَحَشَتْنِيْ


(عَلَىَ ثَبَاتُكَ فِيْ خَفْوّقِيّ أَهَنِيْكَ )

لَكِ صُوَرَةٍ مَا عُمْرُهَا فَارَقَتْنِيْ

فِيْ كُلِّ رُكْنٍ وَرُكْنُ الْقَى مْعَااالِيكْ

فَرْقَاكْ وَالِغَيبُهُ بَعْدَ عَلَّقَتْنِي

عْشفَتكِ

اكْثَرَ وَاكْثَرَ

الْلَّهِ يُجَازِيَكَ

وَلَيْتَ الْلَّيَالِي يَوْمِ غَصْبِ ابْعَدْتَنِيْ

نَسِّتْنِي طِيِوُفِك وَاسْمِكَ وَمَاضِيِكِ

الْلَّهِ مِنْ ذِكْرَىْ

_الْغَــلَا_

مَا اعْتَقْتَنِيّ

فِيْ كُلِّ لَيْلَةٍ اذْكُرُكِ وَاحَلُّمْ أَنَا اجِيكِ

وَالْنَّاسُ لَا مِنْ جِيَّتِهَا احَرَجَتَنِيّ

كُنْ الْعَرَبِ مُتَفَقِّهٍ تُجِيْبُ طَارِيّكْ





الِشَوْقِ زَادَ وَ خَابَرَ الْشَّوْقِ لَا زَادَ

قَلْبِيْ لَوْ إِنِّيَ مَا أَجِيْ لَكِ.. يِجِيْ لَكْ

الْمُعْطَيَاتِ جْدَادْ وَ أَبْيَاتِيْ جْدَادْ

وَ عَنْ أَكْثَرَكُ بِالْقَلْبِ يَكْفِيَ قَلِيْلُكِ



دَامِيْ مَعَكَ وَ الْشَّوْقُ صَادَرَ وَ وِرَادٍ

مَا تَنْكَسِرُ لَوْ بِيَدِ الْوَقْتِ حَيْلَكَ

وِشْ فِيّكْ مُتَضَايِقٌ وَ أَنَا قَلْبِيّ بِلَادِ؟

(ماشالَتكِ هَالأَرْضْ .. قَلْبِيْ يَشيلُكِ )



يالَلَيْ غُلَاكٍ بِدَاخِلِيَّ مَالِهِ أَبْعَادِ

تِبُطَيً وَ لَا أَحَدٍ مِنْ خَفْوّقِيّ يِزِيْلَكْ

لَّكَ مَعَ شُرُوْقِ الْوُدُّ كُلَّ يَوْمٍ مِيْلَادُ

لَوْ ذُقْتَ تُوْتَكِ لَّامَنِيْ سَلْسَبِيْلُكِ



ماحلَىْ الْصُّدَفِ لَا جَّاتٍ مِنْ غَيْرِ مِيْعَادٍ

الْلَّهِ وَكَيْلُكَ ثُمٍّ الْلَّهِ وَكَيْلُكَ

تُقَلَّبُ تَقَاسِيْمُ الْحُزْنِ كُلِّهِ أَعْيَادِ

لَا الْصُّبْحِ صُبْحٍ لَكِ .. وَ لَا الْلَّيْلُ لَيْلَكَ



وَ أَنَا مَعَ الْهُجْرَانِ الْأَثْنَيْنِ أَضْدَادِ

مَا هُوَ خَلِيْلِكَ بَسّ أَنَا لَكِ خَلِيْلِكَ

قَرَيْتُ بِعُيُوْنِكِ تُوَاعِيدُ وَ عِنَادِ

كِنَهَا تَقُوْلُ إِنَّ غِبْتٍ يَا وَيْلَ وَيْلَكَ



وّشْلّوُنْ أَغِيْبُ وَ دَاخِلِيَّ شَوْقٍ مَا هَادٍ

مُنَاكَ أَوْ مُنَاكَ لَازِمٌ أَجِيْلِكْ

وَ كَانَّكَ نَوَيْتُ فْرَاقِي وَ لَا أَنْتَ نُشَّادِ

اذْبَحْنِيْ بْدَرْبَكْ وَ كَمَلَ جِمِيْلِكْ ..



لكِ اشْتِيَاقِيَ كُلُّ مَالِهِ وَ يَزْدَادُ

لَا تُحَرِّمُ عُيُوْنِيْ عُيُوْنِكِ .. دَخَيْلَكْ

سَأَلْتُ نَفْسِيْ عَنْكَ وَ الْشَّوْقُ وَقَادَ

(لَيَّا نَسِيْتُكَ وَيَنْ أَلَاقِيْ بَدِيْلكِ؟)


تجي نَضْحك عَلى بَعض الجُـروح بِزَعمنا أحبَاب ؟!!


تجي نُوهم خَـناجِـرْ هـ/الجفـا بُوعُـود كذَابه .. ؟!

تجي مره اْنْتلاقَا بلا وَعد أو أسأله وَ عتاب .. ؟!

مَدام يلفنا صَمـت الْمَكانْ وَ مغْلـقْ ابْوابـه ..

إلين أسألْ : تفَـارقنـا ؟ تصِيح الْـ {آ آ آ ه } : يَا كذ آب !

كِذا وَ بلا شعُـورْ اذكر فؤَادي .. يوم تحيـا به

على طارِي الفراق الْلي ذبَحنِي .. كيف جَرحِك .. طابْ ؟

لأَني مَا قدَرْت انْسى مَلامح كلمة اشـقَى به

لاني مِن زَمَـن اَنزف سُؤال الناس وَ الاَصحـابْ :

تفارَقتُـوا ؟ .. غرِيبه ؟ .. كِيف مَا تَبكي مِن غِيابَه ؟

مَع انِي مُمتلِي فِي كل ضِلـع بدَاخلي مُنصَـابْ ..

سوَالِف كلها تذبَح حَنيني شُـوفْ تتشابَه ..

أنَا مَا كنت اَبي مِنك تبَـديني على الاَقـرَاب

أنَا كنت آتمـنَى أَلتقِي بِـ/فُـواد وَ ابقَـى به ..

خَطـا منّي فَتحت الباب.. لكنك فتحت اَبوَاب ..

ضَيـفت الْوَجع فِي صَدرِي اللِي كِنت اَولَى بَه

تدري وش اللي بـ هالدنيا يضايقني ؟


(انك على طول تنساني مع احبابك)

انا غيابك ورب البيت يخنقني

بس انت قلي بغيابي كيفها اعصابك؟



خطرت مره فـ بالك يامفارقني

مامر طيفي عليك وسهر اهدابك؟

ماطوقتك الهموم اللي تطوقني

ماحركتك الحروف اللي على كتابك



انا احبك ومو لازم تصدقني

انا ابيك وذبحني الشوق بغيابك

انا بدونك حزين وماني طايقني

انثر بقايا حطامي واجمع عتابك



قلبي وهو قلبي امعيي يرافقني

شوفه ذبحه الحنين ايطقطق ابوابك

مخنوق من غيبتك لو فيك تلحقني

يمكن اموت ويكون الموت بأسبابك



طالبك قبل المفارق بس عانقني

عشان تبقى معايه ريحة ثيابك

عشان لاهزني شوقي وزهقني

اشم ريحة غلاكوالعن غيابك

آلششوق مثل آلسسكر ّ , . . وصدري آلكوب , . . !


وطآإريك لآإ من حركة دآإخلي ذاآإب , . . .

آتخيلك , . . . ! ويذوب ,

و يذوب ,

و يذوب

وآحسس بك فوق آلمعآإليق

ت ن س آ إ ب , . . !

وآتنفسسك بـ " شششويشش " ,

. يآإدوب , يآإدوب , . .

وآغمّض عيوني

وآششوفك في آلآإهدآإب , . . . !

مِنْ بَعْـدَ مَـا كُنْـتَ _احْسَبْنَـيُ _ نَسِيْتُـكُ


مَدْرِيْ اشْجابَكِ عَلَىَ الْبَالْ وَذَكَرْتُـكُ ؟؟

وَلَا وَعْيَـتَ إِلَا وَانْـا قَـدَّامْ بَيْتِـكُ !!

مَاتَقُوْلُ انّـيُ قْبَـلَ مْـدّةً هُجِرَتْـكُ ؟!

ذَا مَكَانِيَ .. لَّاغَفَـىَ الْلِيْـلِ وَسَرَيْتُـكُ

شَفَّ.. ّ كَمْ لِيَ .. مَا سَرَيْتُ وَلَا سَهَرْتُكَ ؟

وَذَا مَكَانٍـكُ .. لَا تُضَايِقْـتَ وَجَفَّيْتَـكُ

وَشَفَّ ّ كَمْ لَكَ .. ماتِرجِيتُ وَعَذَرْتُـكُ ؟

وَذَا مُّكْـانّ قْلُوبُنْـا .. لَحْظِـةِ هَوَيْتُـكُ

فِيْهِ عَمْـرَيّ اخْتُصِرَتْـهِ وَاخْتَصَرَتْـكُ

وَاقِفٌ .. وَكُنِّيَ مْـنَ احْزَانْـيُ بُنِيَتْـكُ

(جِسْرٌ) .. مَابَيْنَ الْزَّمَانَيْنِ وَعَبَرَتْـكُ !!

آتَذكِـرَ .. وَشْ خُذِيْـتَ وُوِشْ عَطِيْتْـكُ

يَوْمَ كُنْـتَ انْقَـاضٍ وَبِحُبِّـيُ عُمِّرْتُـكُ

وَآتَذكِـرَ .. سَاعٍـةِ انَّهُـوَكَ وْبَدِّيـتَـكُ

كَيْفَ بَجْرَوُحَيِ عَنْ جُرُوْحِيْ سَتَرْتُكَ !!

وَكَيْفَ بِعْتُ احْلَامَ عَمَّـرَيّ وَاشْتَرَيْتُـكُ

وَكَيْفَ كُنْتِ اشْنّعَ هَزِيْمُـةِ وَانْتَصَرَتْـكُ

وَكَيْفَ كُنْتِ الْمِلْحُ ..لَكِنْـيُ رُوِيَتْـكُ !!

وَكَيْفَ كُنْتِ الْزَّيْفِ .. لَكِنِّيْ ذَخَرْتُـكُ !!

ادْرِيْ انّيّ جَـدَ ّ.. مْـنْ قَلْبِـيُ بَغِيْتُـكُ

وَادْرِيْ انّيّ رَغْمَ كُـلَ هُـذَا خَسِرَتْـكُ

انْتَظَرْتُكِ .. ( عُمَرَ ) حَتَّىَ انِيْ لَقِيْتُـكُ

وَالْقَهْرُ مَدْرِيْ عَلَىَ وَيَشْ .. انْتَظَرْتُكِ !!

كُنْتُ احِبُّكَ .. كُنْـتَ !! لَكِنْـيُ سَلِيْتُـكُ

وَمَـا بُقْـىَ سَلِمَتْـهِ الرَّيَّـحَ وَ نَ ثَ رْ تُ كُ

وَانْـتَ لُاا تَزَعُـلُ الْيَـا مِنْـيُ رَثَيْتُـكُ

بَعْدَ مَـا خَنًّـتَ.. وَتُوُفِّيَـتَ.. وَقُبِرَتْـكُ !!

وَالْلَّهُ انّـيُ .. لَاحُزَنٌـتْ وَلَا بَكِيَـتَـكُ

مِثْـلَ مْـا عُمِّرْتُـكُ بِقَلْبٍـيّ دَمٌـرَتْـكُ

بَسّ تَدْرِيْ لّيّشْ عَقِبَ غَيْـابَ جِيّتْـكُ ؟

وَاهْتَدَتْ رِجْلَيَّ عَلَىَ بَيْتِـكُ وَزُرْتُـكُ؟؟

بِشُكْرِكَ .. عَلَىَ آَخَرَ طُعُوْنْـكُ فَدَيْتُـكُ

لَيْلَةُ فِرَاقُكِ .. نَسِيْتُ !! وَمَا شَكَرْتُكَ !

مامرّ في صدري عذر الاّ رميـته / واحتـرق

حتى استحيت من الضلوع ليا نشدتني .. (مالفى )؟!



طفل الفَرح ياهيه ..كل ما ارتشف زولك [شرَق]

بالواقـع اللي مانسكب في داخل عروقي ( وفا ) !!






في ذمتك وش عاد من ترجاه؟

حتى التراب الي تدوسه هويته

عطيتك أحساسي سحابً نثر مـاهـ

لو قلبك طلب دم قلبي عطيته

أرحم حبيبً ضيع دروب ممشاهـ

رايح لبيتك يحسب البيت بيته







انتشر حبك بجسمي .. لا وحتى بالعظام




واختلط حبك بدمي .. فالمعاليق يعدي

يا هيام ٍ في هيام ٍ في هيام ٍ في هيام



يا ضياعي ! يا اتجاهي ! يا دروب المهتدي

لو تذوق النوم .. جفني ما تهنّى بالمنام



طاولة فيك الغرام .. وطاولة فيك سهدي



لك حبيبي في ثنايا جوف هالقلب احترام



لك حبيبي ( قولتي ) : لبيه .. آمر .. يا بعدي





كيف اصبحك بسلام ! وكيف امسيك بسلام



وانت في مجرى وريدي مع سواقيه تغدي





لك عيوني .. لك حياتي .. لك سنيني .. لك مقام



لك حلالي .. لك فوادي .. لك ورودي وشهدي





انت امسي .. وانت انسي .. وانت جرحي والختام



وانت والله يا حبيبي شمعة اليوم لغدي





انت غاية مطلبي يا روح روحي والغرام



وانت شف البال والله وانت غاية مقصدي



اترك الواقع واعيشك في خيالي بنسجام



واربط الواقع بأحلام الخيال السرمدي





ما بغيتك فالظلام .. ولا بغيتك بالحرام!



ما بغيتك غير بالعز الشريف المقتدي





ما بغيتك بالتلاعب .. ما بغيتك بالكلام



ما بغيت إلاّ اخوك يصير عمٍ لولدي





لك جنوني .. لك ظنوني .. يا حبيبي والسلام



وانت غالي .. ثم غالي .. ثم غالي .. يا سعدي


الحب شايب والفراق ابنـه العـاق


والوصل غايه والقصايـد وسيلـه

اثر المفارق له علاقـه بالاخـلاق

ويقصر طويله صدر راعي الطويله,,

مافيه اشرّ من الهواوي ليا ضـاق

من ضيقته حتى البزر يشتكي لـه

ياللي غضبت وكانت حلولك فـراق

الغيـض ولعـه والمجـادل فتيلـه

لو شفت وش قيمة غرامك بالاعماق

ماطعت لـو لامـوك فينـي قبيلـه

ماهو تضيّق صدرك وتركز السـاق

كنّي كفـرت وقاتـل ٍ لـي قتيلـه

وانا احسبنك طيّب وقلبـك رقـاق

يامدرّس فنـون القسـاوه لجيلـه

رح والشقا على الهواجس والاوراق

ياللي عقب فرقـاه شوقـه بديلـه

اشتاق وادري مانت راجع لو اشتاق

مير العوض بالذكريـات الجميلـه
يـوم دربـك عن " حضـن دربـي " .. يشـوح


مـا - وقـف نبــض الخطــاوي ! و رجـعـِّك

ويــن أودِّي خــاطري ، عــن هـ الجـروح

لو يضيــق الكـون و

.. آشتـــاق أسمـعك

{ من عطـآك الحــق .. تنســانـي و تروح ؟! }

وتــآخذ الدنيـَّا بــ مجملهـــــا .. / معــك


البارحه يومه سأل : ( وش ذكـرك ذيـك الليـال ؟ )

كان الجواب بكل بساطه : ( من متى اصلا نسيـت ؟ )

يا صاحبـي لـو كـل شـي يمـر بالخاطـر يقـال

مـا كانـت العبـره تولجنــــي اليامنـك طـريـت ؟!

شفني قدرت احبس دموعي بس ( دمع القاف ) سـال

ويا كبرها ساكـت ولكـن داخـل اوراقـي بكيـت !!

عمر الحكي ما كـان دافـي لاابتـدى بقولـة تعـال

لجـل اتجاهـل رجفـة حروفـي اليامنـي حكيـت ..

الحـال فـي بعـدك قسـم بالله مـا اسميـه حـال

انوي على الضحكه واحس كلي خطا لانـي نويـت ؟!

تعبـت اعيـش الـدور وافتـح للمعاذيـر الخـيـال

واتخيل انـي جيـت فـي بالـك وبانـك استحيـت!!

وتردلي كلك (( وله )) وتقول : ( كن البعد طـال ؟ )

ومن الفرح ما عاتبك واقول : ( ياخـي مابغيـت !! )

حتـى وانـا تخيـل حشمتـك ! لـن قلبـي لا يـزال

يكرر اسمـك داخـل اعماقـي بنبضـه لا سهيـت..

قلي شسوي فيـك ؟ وانـت بداخلـي اصـدق مثـال

للحب واحساس القصيد ان عانـق الليـل وسريـت..

ربـي يصبرنـي... علـى الفرقـا مـدام الحـظ مـال

وانت بيجيلك يوم تعرف ليـه فـي بعـدك شكيـت !!

واذا بـلاك الله وعذبـك اشتياقـك (( بـس تعـال ))

واقرى القصايد في غيابـك كلبوهـا بيـت ... بيـت

بتدرى ان ( اصعب سؤال ) اللي يجي رده ( سـؤال )

لا قلتلي ( وش ذكرك ؟ ) ثم قلتلك ( متى نسيـت ؟ )

يا سميّ اللي كسر ظهري جفاه ,


خبّر أهلك.. لا يزيدون الفجع ..!!



لين قالوا: يا فلان، وقلت: هاه ,

باح سدّي / وأمطرت عيني وجع !

مابيـــــــــك تستغـرب إذا قـلـت مابـيـك


قلبـي مـن اللـي صـار غيّـــــــر كـلامـه

تـدري وش اللـي حدنـي يـوم اناديـــك

بـودعـك واقــوووول مــع السـلااااامـه

بودعـك وانسـى زمانـــك وماضـيـــــك

وداع مــن ذاق الجـفـــــا والـمـلاااامـه

لكـنّ , ودي أسألــــــك قـبــــل اخلـيـــك

وابيـك تعـــــطـي للـسـؤال اهتمـــــامــه

فـي ذمتـك... وشلـون غيرتنــي فـيـك ؟

وخليـــتنـي انسى غــلاك ونظـــــامـه

وانـا عشانـك كـل ماتطلـب يجـيــــــــك

رفعتـــــــلـك هـامـه و نـزلـت هـامــــه

ما عاد لـك فـي داخلـي حـــــيّ يبكيـك

صـدري قِبَـر كـل الحـوااااس بعظـامـه

اغليك ؟ صح اشهد إن كنت انا اغليك

والحيـن راس المـال مـنـك.. السـلامـه

لا تقول ليه..وكيف..وشلون..وشفيـك

ماضيـك يعطيـنـي لبــــكـره عـلامـــــــه

مـا ودي اضـيّــــع حيـاتـي بأيــــــاديـك

دام إن مــن عـــــزك تـنــــــزل مقــامـه

غـلاك \ ماعلمـــــك تكسـر تغلـيـــــــك ؟

وغـلاي \ اثبتـــــلـي الـوفـا والشهـامـه

كاااافـي نضيـع وقتنـا فــي بـلاويــــــك

مـا يِرجِـع اللـي راح كثـر النــــــــدامـه

وإن ضاقـت الدنيـا بزحمـة طواريـك !!

الليـل الأسـود , مايــــــــطـول ظــلامـه

والحين تعـرف ليـه انـا قلـت مابيـك ؟

و قلـب ٍ يحبـك ليـه غيـــــــر كـلامـه ؟

ودعـتـك الله لاتجيـــــــنـي ولا اجـيــك

ولاعـاد تسـأل خاطـري وش عـلامـه؟

ولا تنصدم فـي بسمتـي يـوم احاكيـك

أحيـان تلـقـى بالجـريـح ابتسـامـه!!!



ابغي اعرف وش شعورك لو نجيلك "خاطبين"

طالبين القرب منّك يا منى القلب وهله

وابغي اعرف وش جوابك لو يجونك سائلين

جالك البارح (عريس) نرفضه أو نقبله؟

وابغي اعرف لا طبعنا كرتنا وش تأمرين؟

أكتبه كلّه قصايد والا اكتب أمثله

وان بدا الحفل افترضنا وين ودّك تجلسين؟

فوق رمش العين والا في مكان(ن) أجهله؟

وان لفن امّي وأمّك وطلبن منّك تجين

تمسكين بإيد رجلك وسط زحمه مذهله!

ما أضنّك تقبلين وما أضنّك ترفضين

(بس) قولي كيف وضعك قبل أخر مرحله؟

وبسئلك لا من وقفنا وحدنا متقابلين!

والا اقول لك : روحي اقري صفحتين الاسئله

كل رجالِ يميّز من قرينه .........................
......................... { وكل علة يكشف الباري سببها

,
وكل ما هاد البحر ركبت سفينه .........................
......................... { وكل ما هاج البحر .. ماج وركبها

,

والبحر يا ابو سعد محدِ يدينه .........................
......................... { والسفينة وش تبقّى من خشبها ؟

,

الشواطي لا سلام ولا سكينه .........................
......................... { والبحر لا وصلت الشاطي قلبها

,

بس يا مشعل لي الله واستعينه .........................
......................... { كيف أبـ أرفض حاجةِ ربي كتبها ؟

,

لازم اصبر والصبر لـ إلرجل زينه .........................
......................... { وش جنيت من الحياة إلا تعبها

,

كم سهرت ونامت بـ عيني مدينه .........................
......................... { كم عطيت أرواح من روحي طلبها

,

كم تحاشيت النفوس المستهينه .........................
......................... { وكم تناسيت الجروح ومن جلبها

,

وكم زرعت بـ صدري لـ غيري جنينه .........................
......................... { ولا قدرت أذوق حبه من عنبها

,

يا ولد عمي ترى جروحي دفينه .........................
......................... { لي ثمان أعوام وانا مجتنبها

,

شوفني وتشوف كم نفسي حزينه .........................
......................... { شف عيوني .. وإلا تدري ؟ .. شف هدبها

,

كل رمش يغازل الدمعة بـ عينه .........................
......................... { كنّه يكيّف عليها لا سكبها

,

التسامح حطّنا لـ إلناس طينه .........................
......................... { أتّشكل في يدين اللي قضبها

,

كيف نرضى بالخطا والعذر وينه .........................
......................... { والمصيبه ما لحقنا إلا عتبها

,

نحسب إن الطيب ينفع بـ العفينه .........................
......................... { والعفينه طيبنا يملا .. ذربها

,

لا امتلا بطن العفين من الشنينه .........................
......................... { قال راس المرجلة يشبه ذنبها

,

واحدِ ما تلحق الطولة يمينه .........................
......................... { لو تجيه المرجلة تركض .. عقبها

,

قص عرق الدم من بيني وبينه .........................
......................... { والعروق اللي تفوح بـ طيب جبها

,

نخلة الوادي لها ظل ومتينه .........................
......................... { بس قام الدود يمشي مع رطبها

,

فوق كفي .. يا دهينه .. يا دهينه .........................
......................... { لا تكبّون الدهينة من قربها

,

والله أن أكبر خطا .. وأكبر غبينه .........................
......................... { والدهينة كل من جا .. يحتلبها

,

صح ... من قال القرايب غرغرينه .........................
......................... { لا كلت كعب القدم تلحق ركبها

,

وانت يا مشعل يا أبو مدة سمينه .........................
......................... { يا سليل اللي معرّبة نسبها

,

مصطفى الآغا .. قصدك .. بـ كلمتينه .........................
......................... { أنت الأجمل .. وأنت الأكمل .. وأنت الأبهى


يـًآۈيـًڷ قڷپي گڷ مآآشٺقٺ ڷقيـًآه
ۈشڷۈڼ مآٺشٺآق عيـًڼي ڷعيـًڼه

أڼآ أڊري إڼـي حيـًڷ أحپه ۈأهۈآه
ۈأڼآ أڊري إڼ آڷقڷپ صآر پيـًڊيـًڼه


أمۈٺ أڼآ په في غيـًآپه ۈأحيـًآه
ۈشڷۈڼ أجڷ ڷۈ صآفحٺڼي يـًميـًڼه


حآۈڷٺ أڼآ آگٺم عپرٺي يـًۈم فرقآه
ۈأڷمڷم جرۈح آڷژمآڼ آڷطعيـًڼه


ۈآعطيـًه مڼ قڷپ آڷمعڼّـے معآڼآه
ۈآخذ مڼ جرۈحه ۈڷۈ هي ڊفيـًڼه


ۈأضيـًع په فيـً ژحمة آڷڼآڛ ۈأڼڛآه
ۈأڼڛـے معه ذگرـے آڷڛڼيـًڼ ۈحڼيـًڼه


ڷقيـًٺ ڼفڛي گڷ مآ حڷ طريـًآه
عرۈق قڷپي گڷهآ ٺقۈڷ ۈيـًڼه


يـًآمر عڷـے قڷپي ۈڷآ شگ يـًڼهآه
گڷي أڼآ ٺحٺ آڷإشآرة رهيـًڼة


مآ گڷ مڼ يـًضحگ ڛعيـًڊ پڊڼيـًآه
ۈمآ گڷ مڼ يـًپگي ڊمۈعه حژيـًڼه


أحڊڼ پگـے ▫▪ ۈآڷگڷ يـًڊري عڼ پگآه
.ۈحڊڼ مع آڷضحگه ٺحڛ پۈڼيـًڼه


يـًآشيـًڼ فرقـے آڷحپ ۈيـًآشيـًڼ پڷۈآه
ۈآڷمشگڷة ڊڼيـًآ پڷآ حپ ▫▪ شيـًڼه


ۈآڷژيـًڼ مآ يـًگمڷ ۈڷۈ گآڼ مآحڷآه
إڷآ حپيـًپي مآٺغيـًّر پژيـًڼه


مآجيـًٺ أڛۈڷف عڼ حڷآه ۈمژآيـًآه
يـًگفي أحآڛيـًڛي ۈقڷپي عآرفيـًڼه


گڼ آڷفضآ في غيـًپٺه ضآق مڛعآه
ۈگڼي غريـًقٍ يـًڼٺظر ڷه ڛفيـًڼه


شف ڊڼيـًٺي يـًآصآحپي عقپ فرقآه
مثڷ آڷظڷآم آڷڷي حصڷ پآڷمڊيـًڼة


پآگٺپه أڼآ فيـً صفحة آڷشعر ۈآقرآه
ۈپآذپحه پژۈڊ آڷغڷآ ڊۈڼ ڛگيـًڼة


(( يا صديق الامـس )) لـي كبـد وتعـاف !!
وبين ضلعينـي .. نبـض قلـبٍ .. عقـول !
لو لزمـت الصمـت .. نبـذاً للخـلاف !!
 عـارف إن السالفـة يمكـن تطـول!

((الخطـا بيّـن )) .. ولكـن مـا يـشـاف !!
 والعذر مقبول .. لـو مـا لـه قبـول!
والتشـابـه بينـنـا ... .. فـ/ الاخـتـلاف !!
 لـو لنـا نفـس المشاعـر والميـول! !!


قبل تذنـب .... كانـت عيونـي نظـاف !!
وبعد ذنبك .. صارت بحاجة ( غسول ) !
‎​اغسـل عيونـي بصدقـك ، لا تخـاف !!

ما اسمع الواشي .. ولا هـرج العـذول
الخطـا نفسـه مهـو فـ/ الاقـتـراف !!
 الخطـا : تنكـر خطـاك ولا تـقـول !


لا فطنـت لغلطتـك .. حـط اعتـراف !!!
انت غالي ، والجفا صعـب الحصـول!

معتماتـك بيـض ........ .. وثقالـك خفـاف !!
 وحَسْنتـك تبقـى .. وزلاتـك تـزول! !!
والهقـاوي فيـك مـا تِلْحـق خـلاف !!
والامانـي منـك مـا تعـرف ذبـول !

وانـت خابرنـي (( لـو سنينـي عجـاف ))
ما تعب متنـي مـن ثقـال الحمـول!


لو شكـى الـوادي ............ ((همومـه للضفـاف !! ))
مـا شكيـت الهـم للـي مـا يطـول!


وانت طايل فـ/ العيون (((((وفـ/ الشغـاف)))))
.والبشـر بينـي وبينـك مـا تـحـول!

(( والمشاكـل )) مـا هـي نهايـة مطـاف !!
يمكن تخلّـف أثـر .. لكـن خجـول!

لا لقينـا الـحـل كــان ...... (( الائـتـلاف !! ))
 لكن ان بعض المشاكل فـ/ الحلـول!!



مراهيش نوك ماتبـل الـورق ياهـن
لها اليوم تاسع يوم تبـرق ولا سالـت
يقولون لاضاقت عليك الوسيعـة غـن
وانا اقول شفت مقرد الخلق وش قالـت
انا البارحة من يوم غابـت اليـن اذن
تحلوى عيوني للكرى مير ما احتالـت
يثوع النعاس من ارمد الجفن يوم تعـن
سراميد غيـظ بالحشـا حبلهـا فالـت
هجوس ليا قامت تكـرب وقمـت اون
تصرم معاليـق الحنايـا ليـا انهالـت
ذلول الهجاد اللي نبت في جماها سـن
من العام تثعى في ضلوعـي ولازالـت
حلال الذهاب اللي استشاطت لبسها جن
عسأي تجود في نحرهـا ليـا مالـت
وانا يوم امس ابطانها مـا علـى مـن
يدين الهوان ان حطت اللوم وان شالت
ابازم نفسي عن طمـان هـواة مصـن
واعدى لجفني وارقب العين وش خالت
عليها المـلام ولاعليـة السـلام ابـدن
يدين تبي قصرت ايدينـي ولا طالـت
بعد مانفضت غبار صدري ولد ياهـن
بعد ما روت روحي من الغيض واكتالت
يقولون لي ضاقت عليك الوسيعة غـن
وانا اقول شفت مقرد الخلق وش قالـت


طب وتخيــر..؟ وين ودك تقهــوى
ودك يســار القلـب.. وإلآآا يمــينه


وإلإآآ تبي.. فــوق الضلـوع إتهوى
وتنبت لك عرووق الغلا ياسمينه


والإآآ تبـي.. بيـن الحنــايا تطـوى
يامرحبــا.. هاضت مشـاعر دفينه


مــاغيـــرك أحـدٍ بالضمايــر تـلوى
أنشهـد إني في غرامك سجيـنه


أسمع كثير الحب سوى.. وسوى
لكن غرامك غيــر محلـى سنينه


إقـرب وخل القلب منـك إيتــروى
نبضــه ودقــااااتــه تبيـن حنيــنه


إقرب هلا لولاك ماجت على أوى
كل المعــاني في يدينك رهيـــنه


الليل هذا مواجـع , وارتعاشـة قصيـد .. !
الليل هذا شعوراً ضـاع فيـه .. الكـلام ..

الليل هذا قريـب وتـآه .. يطـرد بعيـد ..
الليل هـذا غريـب .. ومايعـرف السـلام


جاني على البرد واحساسـه يـذوّب جليـد
وجيته على الجرح , وش يبري جروح الغرام ؟

اليوم ثاني سنـه , راحـت وحلمـي وحيـد
من بعدها لو جمعت الحـب يبقـى حطـام !

اذكـر حملتـك بإيـد وضعـت منـي بإيـد
حاولت ادوّرك / كيف القاك وسط الظـلام ؟

قدمت وصلك غرام وكـان وصلـك وريـد
وقطعت وصلي وسال الحـب غـدر ومـلام

انبّح صوت المشاعـر مـن كثـر مـا اعيـد
وطيرت سرب الحمام ومات كـل الحمـام !

انا .. من آخر جروحي وارتعاش القصيـد ..
جيتك على الجرح .. وش يبري جروح الغرام ؟


دسيت تحت الضلوع الجرح واخفيتـه
قلت آتصبر عليـه وذا العمـر فانـي
مرت عليه السنيـن وخافقـي بيتـه
يقتات نبضي ويشـرب نهر شريانـي

أحيان احسـه مثـل طفلـي وربيتـه
واحيان كنـي أنا......بنتـه وربانـي

 
كم ليلة من ليـال العمـر.. غنيتـه
وكم ليلة من ليال الوجـد... غنانـي

 
البارحـة والدمـوع تصبنـي جيتـه
قلـت الصبر مر ووجاااعـي تبـلانـي
ياحارس الحلم وأين الحلـم وديتـه؟
طال أنتظاري وعمـري راح ماجانـي
ناديت باقصى الخفوق الحلـم ناديتـه
واسمع صدى صوت حلمي قبل يجفاني
همست باسمه وكف الشـوق مديتـه
.قلت التمس لي طريق بغيهب احزانـي

قدمت له باقـة اشواقـي وضميتـه
مثـل المطر زار صحراء العمر واحياني
صحاني الحزن مدري الحزن صحيتـه
واسمعت جرحي يغنـي ثـم نادانـي

ياحارس القلب كـان الحلـم لاقيتـه
علمه انا كيف بعـده حزنـي افنانـي

قل له بقلبي وطـن والسـر خبيتـه
مااحدٍ درى بـه ولااحـٍد دل عنوانـي

ياما عطيتك وجهي أن شفتك أحتجت
وياما تلقّيني قفاك أن بغيتك

لاشفتني ضايق هربت وتحججت
وأنا ليا شفتك تضايقت جيتك

لاضقت ! بسرع وقت أنا ضيقتي جت
أخذ همومك ..! والسعادة عطيتك

هذي هي (الخوه) ليامن تهرجت
سولف وتلقى (فالضعيفين) صيتك

أدرسك لاكن حشى ماتخرجت
كم ليلة(ن) تهّدم وأنا اللي بنيتك

لاضقت يابن الناس لاماتفرجت
أصيرلك أقرب من أجدار بيتك

في خوتك مايوم فالسوق حرجت
مديتلك يمنا العهد ثم شريتك

وعزالله أني من علومك تبنجت
لانتا مذاريني .. وأنا ماطويتك..!

حيلت الي لاسرح فكـره سرابـه للجنـون
يضحك وضحكه بالشفايف والحشى به يحتـرق

وش حيلت الـي لالفـاه اليـل قضـاه مغبـون
في داخله هم الفراق الي طرق روحـه طـرق


وش حيلت القلب اليتيم الـي غدتبـه هالعيـون
في كل يوم اسهـوم عينـه بالمحانـي تختـرق

 
ياصادق الأحساس قلي ليـه يـوم أنـك تمـون
وراك ضيعت الغلا دامـه بعينـي قـد غـرق

 
بالله قلي وش هدفك أسرفـت فينـي بالطعـون
وش ذنب قلب(ن) كل عرق(ن) فيه بالوعه شرق

ليتك صدقت بحبك الصافي وخليـت الشطـون
وبادلتني ليـل التلاقـي يـوم بالفرحـه بـرق


خذها نصيحه لانويـت تحـب تكفـى لاتخـون
وان خان قلبك اقتله وأعلن وقل قلبـي أنسـرق


مايشرفك قلب(ن) لعب باشواق نـاس يقـدرون
وانته بعد ماتشرف الـي ضـاق واتعبـه الأرق


دنيا تجارب تدهشك في كل يوم تشـوف لـون
بس الحظيظ الي تركها وماشقى فيهـا وعـرق

 
قلته وأنا عن شخصك الخادع تعليـت المـزون
ولاجلك خساره احرج القيفان وانهـك هالـورق


بـعد الـمحـبه
,
علامك مانت طايقني ؟
وانـا عـلى خـبرك أشواقي هي أشواقي ..
اســلوبــك الــيوم يــقتــلنــي ويـحرقـني ..
سؤال ؟ ابـسألك وين اسلوبك الراقي !
حــتى كلامــك مــعي بــلحـيل مـقلـقنـي ..
والــشك فــي داخــلي مـاعـاد يـنطـاقـي..
ان كـان قصدك تقول إرحل وفارقني !
بــرحـل ولـكن مـصيـر الـحي مـتلاقـي..
وان كان قصدك تغلا وانت عاشقني ؟
ابـــشرك مـــاتــغيــر شــي بــعمــاقــي..
وان كـنت تـمزح ؟ أمـانه معك روقني ..
تـراي مـكسـور خـاطـر وانكسر ساقي..
بـس بـصراحـه , مـن الآخر وصدقني
صـدمـتنـي واسـتراحـت .. هقوة الهاقي
يــالـيتـك تـحس بـحسـاس ٍ مـضايـقنـي ,,
ويــالــيت تــقرى كلام ٍ داخـل احـداقـي..
حـلمـك مـنول ! فـي هـالـدنـيا تـحقـقنـي ..
واليوم في بحر غدرك ناوي اغراقي !
والــحظ الاقـشر يـوم إنـه فـيك عـلقـني..
خلانــي دايــم عـلى شـوفـتك مـشتـاقـي
عــلمـتنـي كـيف ( أحـبك ) لاتـوهـقنـي
عـلمـني ( أنـسى ) ولا تـستـكثر الباقي
كـنت احـسب إنـك اذا جـيتـك تـعانـقني..
أثـريـك لا طـايـق ٍ شـوفـي ولا إعناقي


الف كلمة قالها يوم الوداع
والف كلمة قابلتها من عيونى

قال ابرحل والهوى والحب ضاع
قلت عجل واغتنم لحظة سكونى

قال تسمح لى ازورك اى ساع
قلت تكفى لاتقرب من سجونى

انت خاين والخيانةامتناع
روح وابعد لاتراهن فى جنونى

كنت فى بحرك غريقة فى صراع
ماهقيته موج ظالم فى ظنونى

قال احبك وابتسم ذاك القناع
قالها دايم احبك ماتهونى


كان حبه زيف كان اكبر خداع
كنت اظنة عايف قلبه بدونى

اه من يوم الخيانه باع
اه من حبن سقيته من سجونى

كيف ينسى امر قلب طاع
كيف ينسى من تغلغل فى حصونى

لولا نفسى شامخة كنى قلاع
والاباصرخ وارتجى يروى غصونى

translate blog

يتم التشغيل بواسطة Blogger.